اليوم أول مرة اجي مارة بشارع القيادة العامة منذ يوم المجزرة. يديني كانت بترجف و انا نازلة من كبري كوبر على الخرطوم. البلد هادئة هدوء مخيف بعد ما كانت في الشهرين الفاتوا فيها حياة اكتر من اي سنة مضت. بعد ما نزلتا من الكبري ما لاقتني لجنة تفتيش العربات. افتقدتهم شديد. كان في واحد منهم ما عارفة اسمو منو..كان دائماً…
4 Commentsو اذا رأيت أنياب أسدوية بارزةٌ, فلا تظن أن أسدوية تبتسمُ